قصّتنا

منذ أن بدأ عصر المعلومات،غزت التكنولوجيا جميع نواحي الحياة ووصلت لجميع الفئات العمريّة متمثلةً بالأجهزة المختلفة مثل الهواتف النقالة وأجهزة الكمبيوتر. وظهر تأثيرها في تعليم أبنائنا حيث تفوقت على الوسائل التقليديّة من حيث سهولة وبساطة الاستخدام وسرعة وصول المعلومات في أيّ وقتٍ ومكان.

بدأت قصتنا عبر العديد من المحاولات والجهود الفرديّة في تحفيز وتشجيع أطفالنا لتَعَلّم اللّغة العربيّة. كان لابدَّ لنا من إيجاد وسيلةٍ مؤثرة لجعل اللّغة العربيّة ممتعةً وجذابةً لأطفالنا، وخاصّةً مع وجود العديد من وسائل التكنولوجيا المتوفرة لديهم من إنترنت وأجهزة ذكيّة وتطبيقاتها المختلفة.

ومن هذه البيئة الذكيّة انطلقت مدرسة سَمَا أونلاين لتكون المدرسة الأولى من نوعها في هولندا في مجال تعليم اللّغة العربيّة للناطقين وغير الناطقين بها من عمر 5 سنين لـ 17 سنة.

تحرص مدرسة سَمَا على توظيف أفضل التقنيات وأحدث الوسائل التكنلوجيّة المحببة لدى الجميع تحديداً الأطفال واليافعين لتكون الوسيلة المثاليًة للتعلّم.
حيث اعتمدت مدرسة سَمَا على الصفوف الافتراضية الأونلاين وأسلوب التعليم الإبداعي من خلال اللعب وخلق بيئة تنافسيّة بين الأطفال تساعدهم في تطوير أنفسهم وتنمية مواهبهم وتمكينهم من مهارات اللّغة الأربع: المحادثة والكتابة والقراءة والاستماع.
استغل/ي تعلّق أطفالك بالإنترنت وساعدهم في تعلّم اللغة العربية مبكرّاً.